سفر أعمال الرسل أمثلة على

• في كتاب سفر أعمال الرسل، يُشار إلى المسيحية بإسم "الطريق".
• ما يقرب من نصف سفر أعمال الرسل يتناول حياة بولس وأعماله.
• ويذكر المؤلف ريتشارد بيرفو تفاصيل المصادر غير التاريخية لسفر أعمال الرسل.
• ويذكر المؤلف ريتشارد بيرفو تفاصيل المصادر غير التاريخية لسفر أعمال الرسل.
• هنا في كتاب العهد (سفر أعمال الرسل), المرات العديدة, التي يصدر فيها (بولس) أحكاماً طبقاً لما يؤمن به
• تحتوي على أغلب الأناجيل الأربعة وسفر أعمال الرسل، في كل من نسختيها اليونانية واللاتينية مع جزء صغير من رسالة يوحنا الثالثة.
• ويعتقد بعض العلماء أن سفر أعمال الرسل يتناقض مع رسائل بولس في قضايا متعددة، خاصة فيما يتعلق بكمية زيارات بولس إلى الكنيسة في القدس.
• كما أشار إلى أنه لا توجد إشارات إلى يوحنا المعمدان في رسائل بولس، على الرغم من أن بولس يذكره عدة مرات في سفر أعمال الرسل.
• كما أشار إلى أنه لا توجد إشارات إلى يوحنا المعمدان في رسائل بولس، على الرغم من أن بولس يذكره عدة مرات في سفر أعمال الرسل.
• ويشير آخرون إلى أن سفر أعمال الرسل يتناقض مع رسائل بولس الخاصة، وينفي عنه صفة الرسول، مما قد يُشير إلى أن المؤلف لم يكن رفيقًا لبولس.
• إدعى الباحث اليهودي البريطاني حايم ماكوبي أن بولس كما هو موصوف في سفر أعمال الرسل ووجهة نظر بولس التي استخلصها من كتاباته هي أشخاص مختلفون جداً.
• ذكرت أعمال المجلس في سفر أعمال الرسل الإصحاح 15 (في نسختيه الإسكندرية والغربية) وربما أيضًا في رسالة بولس الطرسوسي إلى أهل غلاطية الإصحاح الثاني.
• تأثر كتاب ثوسيديديس تاريخ الحرب البيلوبونيسية بشكل كبير بكتاب هيرودوتس وكذلك المؤرخون اللاحقون، بما في ذلك مؤلف سفر أعمال الرسل ومؤرخ العهد البيزنطي بروكوبيوس القيسراني.
• عندما ذهب لأول مرة إلى آسيا الصغرى، العديد من المدن المذكورة في سفر أعمال الرسل لم يكن مكانها معروفا وكان لا يًعرف أي شيء تقريبا من تفاصيل تاريخهم وسياستهم.
• يبدو أيضا أن بعض المجتمعات المسيحية المبكرة قد مارست الشيوعية اللاسلطوية، مثل جماعة القدس الموصوفة في سفر أعمال الرسل والذين شاركوا أموالهم وأعمالهم بالتساوي وبالعدل بين جميع الأعضاء.
• لوقا الذي كتب إنجيل لوقا وسفر أعمال الرسل، كثيرا ما يعتبر استثناء لذلك؛ والعلماء منقسمون بشأن ما إذا كان مؤلف لوقا وسفر الأعمال من أصل وثني أو هلنستي يهودي.
• كان المسيحيون الأوائل -كما ذُكِر في الفصول الأولى من سفر أعمال الرسل- جميعًا يهود إما بالميلاد أو التحويل ("التبشير" في المصطلحات الكتابية)، ويشير إليهم المؤرخون كمسيحيين يهود.
• شكك بعض العلماء في أن الإصحاح الثاني من الرسالة إلى أهل غلاطية كان عن مجلس أورشليم (ولا سيما أن الإصحاح يصف لقاءً خاصًا)، في حين شكك علماء آخرون في الموثوقية التاريخية لسفر أعمال الرسل.
• شكك بعض العلماء في أن الإصحاح الثاني من الرسالة إلى أهل غلاطية كان عن مجلس أورشليم (ولا سيما أن الإصحاح يصف لقاءً خاصًا)، في حين شكك علماء آخرون في الموثوقية التاريخية لسفر أعمال الرسل.
• كان فوستر باور (1792-1860)، أستاذ علم اللاهوت في توبنغن بألمانيا، أول باحث قام بنقد سفر أعمال الرسل ورسائل بولس، ومؤسس مدرسة توبنغن للاهوت، أن بولس بصفته "رسول الأمم"، كان في معارضة عنيفة إلى الرسل الاثني عشر.